2.7 مليون طفل يعيشون في دور الرعاية حول العالم غالبيتهم من الفقراء وذوي الإعاقة

الملخص


خلصت الدراسة إلى أن الأطفال الأكثر عرضة للخطر بسبب الانفصال العائلي يتعرضون في دور الرعاية، مثل المؤسسات أو دور الأيتام، لخطر متزايد من العنف وإساءة المعاملة. كما يمكن أن يكون لدور الرعاية تأثير مدمر على نمو دماغ الأطفال، وخاصة خلال مرحلة الطفولة المبكرة، بالإضافة إلى الأضرار طويلة الأجل على نموهم المعرفي والاجتماعي والعاطفي.



| الناشر: اليونيسف 121 |
التصنيفات: الصحة النفسية الرعاية الإساءة الانتهاكات


مواد ذات علاقة

دور النظم الوطنية في حماية ورعاية حقوق الأيتام

إن حسن تربية وتأديب الأطفال لها العائد الهام على المجتمع، فالأطفال هم رجال المستقبل لذلك يجب حمايتهم حماية كاملة سواء كانت…

اقرأ المزيد

ملاءمة التصميم الداخلي لدور الأيتام بيئيا ونفسيا واجتماعيا

استهدف هذا البحث دراسة التصميم الداخلي لدور الأيتام ومدى ملاءمتها لهم بيئيا ونفسيا واجتماعيا، والتعرف على الخصائص الاجتماعية…

اقرأ المزيد

الأطفال مجهولي النسب في سوريا

حسب اتفاقية حقوق الطفل 1989، يطلق مصطلح "الطفل المنفصل عن ذويه" على أي شخص يقل عمره عن ١٨ عاماً، منفصل عن والديه أو عن مقدم…

اقرأ المزيد

كيف يمكن الإسهام في تنمية الشخصية الإيجابية لليتيم من خلال الفاعلية الايجابية من برنامج الاستضافة

الحمد لله الذي امتن على نبي محمد صلي الله عليه وسلم فقال: (ألم يجدك يتيما فأوى) والصلاة والسلام على صاحب ارق قلب وارحمه،…

اقرأ المزيد